على بلد المحبوب ودينى
للنبى وأشوفه بعينى
أنا مشتاق لرسول الله
طال شوقى و البعد كوينى
يا مسافر لحبيب الروح
خدنى معاك لطبيب الروح
عطفا بى أنا كلى جروح
على بلد المحبوب ودينى
عطفا بى وخدنى معاك
أنا مشتاق وهواى هواك
خدنى معاك واتركنى هناك
على بلد المحبوب ودينى
مين يدرى وأنا خاطرى أزور
مشتاق له والقلب صبور
قلبى محكوم بالمقدور
مين يهرب من قدره مين
يا حبيبى وافتحى لى الباب
وأشوفك وأرى الأحباب
وتقبل روحى الأعتاب
وأشوفك يا حبيب عينى
نفسى أرى القبة الخضراء
وأنا جايلك يا أبا الزهراء
لك مشتاق وكلى رجاء
ترضى عنى يا حبة عينى
بلغ عنى حبيبى سلام
بدموعك ماتقولش سلام
زرنى ولو طيف فى الأحلام
كل مرادى أشوفه بعينى
حب النبى والآل دينى .. ومذهبى حقا ويقينى .. وعدتى فى كل حين .. دوما فإنى لا أضام .. فالشمس بعض من سناه .. والبدر نوع من ضياه
ياباب المدينه ياأصل الكرم .. وضعتك الشريفه فى البيت والحرم .. سيدنا محمد يلقمك اللسان .. تمتص و تشبع من شهد الدنان .. مهدك فى النبوه هو عين الجنان .. طه كل يوم يرفع لك علم
قمر قمر سيدنا النبي قمر .. وجميل سيدنا النبي ياجميل .. ضليع الفم براق الثنايا .. جميل الصدر رؤيته منايا .. مفلج نوره يخطف عنايا .. ويفتر مثل عن حب الغمام
تم نظم ابياتها في القرن الثامن عشر الميلادي كبداية للنهوض بالشعر الحديث بعد فترة كبيرة من الخفوت
فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ، .. وَصُلْحُ العَابِدِيّ إلى فَسَادِ .. وَإنْ تَفْسُدْ، فَما أُلْفِيتَ إلاّ .. بَعيداً ما عَلِمتَ منَ السَّدادِ .. وتَلْقاهُ عَلى ما كانَ فِيهِ .. منَ الهفو...
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّةِ خَاتَمٌ .. مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ .. وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ .. إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ .. وشقّ لهُ منِ اسمهِ...
اللهم صلى وسلم وبارك عليه .. اللهم صلى وسلم وبارك عليه .. النبى صلوا عليه .. اللهم صلى عليه .. صلوات الله عليه .. اللهم صلى عليه
مُحَمَدٌ النَّبيُّ أَخي وَصِهري .. وَحَمزَةُ سَيِّدِ الشُهداءِ عَمّي .. وَجَعفَرٌ الَّذي يُضحي وَيُمسي .. يَطيرُ مَعَ المَلائِكَةِ اِبنَ أُمّي .. وَبِنتُ مُحَمَّدٍ سَكَني وَعُرسي .. ...
ما مد لخير الخلق يدا .. أحد إلا وبه سعدا .. فلذاك مددت إليه يدی .. وبذلك کنت من السعدا .. باب لله سما وعلا .. قدرا وامتاز بکل علا