يا جد السلاله

يا جد السلاله

يا مجمع جماله

1/14

يا جميل فى جماله

جميل لا مثالا

2/14

فائق للبدور

مقتبس بنورا

3/14

مشتاق أن أزوره

عنده الدمع سالا

4/14

إننا نوينا

عنده أتينا

5/14

يا جد الحسين

إن الشوق طالا

6/14

أهم وأقول

فى الزهرا البتول

7/14

يا بنت الرسول

بلغينا الآمال

8/14

قلبى يستريحا

بروضه أو ضريحا

9/14

لقب بالفصيحا

هو جد السلاله

10/14

زينب المشيره

ونفيسه الكبيره

11/14

والحسن المنير

أنتم خير آل

12/14

قدمنا الهديه

للعطرة الزكيه

13/14

صلاة على النبى

هو باهى الجمال

14/14
أطع أمرنا

أطع أمرنا نرفع لأجلك حجبنا .. فإنا منحنا بالرضا من أحبنا .. ولذ بحمانا واحتمى بجنابنا .. لنحميك مما فيه أشرار خلقنا .. وكن في حمانا خاضعا متذللا .. وأخلص لنا تلقى المسرة والهنا

Qasīdat al-Burda

Poème arabe du XIe siècle de louange au prophète Mahomet, composé par l'imam al-Busiri.

أبدا تحن اليكم الأرواح

أبدا تحن إليكم الأرواح .. ووصالكم ريحانها والراح .. وقلوب أهل ودادكم تشتاقكم .. وإلى لذيذ لقائكم ترتاح .. وا رحمة للعاشقين تكلفوا .. سر المحبة والهوى فضاح

سلامي على طيبة سلامي على الحرام

سلامي على طيبة سلامي على الحرام .. سلامي على من خصه الله بالكرم .. سلامي على المختار من خيرة الأمم .. وأكرم مبعوث به الرسل قد ختم .. سلام من الرحمن ذي الفضل والكرم .. على خير مب...

فرح الساده

فرح الساده فرحنا .. زايد تفارحنا .. لو تمت أفراحنا .. بالهادى رسول الله .. غيبى يا شمس غيبى .. جاء نور حبيبى

نحن فى ساحة الحسين نزلنا


نحن في ساحة الحسين نزلنا .. في حما الله من أتى لحسينا .. يا ابن طه البشير جئنا ببابك .. وشرفنا هنا بلثم عتابك .. يا حفيد الرسول جئنا رحابك .. منبع الجود مصدر الكرمينا

هو الحب

هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل .. فما اختاره مضنى به وله عقل .. وعش خاليا فالحب راحته عنا .. وأوله سقم وآخره قت .. ولكن لدي الموت فيه صبابة .. حياة لمن أهوى علي بها الفضل

ياإمام الرسل يا سندى

يا إمام الرسل يا سندى .. الله الله .. أنت بد الله معتمدى .. الله الله .. فبدنياى وآخرتى .. يا رسول الله خذ بيدى

بردة كعب بن زهير

البردة الأولي و كانت أمام المصطفي صلي الله عليه وسلم بالمدينة المنورة

يا سماح الوجوه نظرة

يا سماح الوجوه نظرة .. يا حماتى تداركونى .. إنى أتيت الحمى بذلى .. ضيفا نزيلا فأكرمونى .. وجئت لكم عبدا ذليلا .. فهل عساكم أن تقبلونى